يوميات كسلان
كان قاعد ابراهيم مع ابنه حسن يتفرجو على التلفزيون فجرس الباب رن
ابراهيم:انته مش سامع صوت الجرس قول مين
حسن:يابابا قول انته
ابراهيم :عارف لو مقلتش مين مش حسيبك
حسن:امرى لله مين على الباب
محدش رد
فسكت ابراهيم وحسن وكسلو يتكلمو على مين اللى كان بيخبط
بس بعد ساعه سمع ابراهيم صوت مديحه مراته بتقول امرى لله
انا اللى على الباب افتحو
ابراهيم : افتح ياحسن دى امك اللى على الباب
حسن : متفتح انته مهى مراتك اللى على الباب
ابراهيم: يابنى افتح دى امك
حسن : يابابا افتح دى مراتك
ابراهيم:مراتى طب امك طالق قوم افتح بقى
حسن :منك لله حتقومنى حاضر
فقام فتح حسن لامه وقال لها على فكره ياماما بابا لسه
مطلاقك على شان ميفتحش الباب
مديحه : يارتنى كنت طلعت المفتاح وفتحت انا