هو حنظلة بن أبي عامر بن صيفي بن زيد بن أمية بن ضبيعة
الأنصاري الأوسي ، من بني عمرو بن عوف.
لقب بهذ الاسم
¤§( غسيل الملائكة )§¤°
مضت المعركة حتى نهايتها ، ثم تحدث رسول الله صلى الله علية وسلم
عن حنظلة رضي الله عنه الشهيد ، فقال لأصحابه :
" ما شأن حنظلة ؟ إن صاحبكم لتغسله الملائكة ،
فاسألوا أهله ما شأنه ؟ "
فسُئلت زوجته عن ذلك ، فقالت:
( سمع صيحة الحرب وهو جنب ، فخرج مسرعا ولم يتأخر للاغتسال )
فلما بلغ كلامها مسمع النبي صلى الله علية وسلم قال :
" لذلك غسلته الملائكة ، لقد رأيت الملائكة تغسله في صحائف الفضة ،
بماء المزن ، بين السماء والأرض "
وفي روايه :
" لذلك غسلته الملائكة ، وكفى بهذا شرفا ومنزلةً عند الله "
و روى الحاكم في المستدرك أن حنظلة بن أبي عامر رضي
الله عنه تزوج فدخل بأهله الليلة التي كانت صبيحتها يوم أحد ،
فلما صلى الصبح لزمته "جميلة " فعاد فكان معها ، فأجنب منها
ثم أنه لحق برسول الله صلى الله عليه وسلم .
ومنذ ذلك اليوم وحنظلة رضي الله عنه يلقب بـــ :
" غسيل الملائكة "
جزاكى خيرا اختى فى الله ايمان
وسؤالى لكم اخوانى واخواتى وارجو المشاركة لانها بجد فكرة جميلة ومفيدة جزاكى بنت الاسلام خيرا على هذة الفكرة المجددة للعقول
وهو سؤال سهل جدا
ما هى السورة التى نزلت على الرسول صلى الله علية وسلم ولم يبتسم بعدها؟؟؟